السيستاني بين القران الكريم والفضيحه

قضيه مناف اصبحت مختبئ في مسكن السيستاني

كنت اليوم في محافظه النجف الاشرف وتجولت في المدينه فوصلت الى شارع الرسول في المحافظه فرايت الناس مجتمعه ومكتضه بالسكان على مسكن السيد السيستاني وزاد عندي الفضول فقلت اذهب واتاكد بنفسي من هذه القضيه وسالت احد الناس ماهذه الضجه فقال لي نحن اتينا الى السيد السيستاني ونطالب منه تسليم الخائن الزاني مناف الناجي وحيث رايت الناس بدات برمي الحجاره على مسكن السيستاني ومشاجره مع وكلائه الزناه وقالوا الى المرجع المسلمين اليس انته من قلت انني مرجع لماذا لم تسلمه لنا هذا الزاني او تسلمه الى القضاء العراقي وباشراف هيئه عراقيه لتحكم عليه بالاعدام وهذا المجرم الذي فضحنا في كل مكان في العراق في الخارج والداخل وهو الا ن يختبئ عندك في البيت وكما ردد الناس في النجف (يا سستاني يا سستاني سلمنا مناف الناجي يا سستاني) واخيرا قمت بالمغادره من المكان فضحكت وتبسمت من هذه المهزله بحق المرجع الاعلى ومن جانب اخر شاهدت تدخل قوات الرد السريع لقمع هذه الضجه والتعتيم عليها من ميلشيات السيستاني وحيث قاموا بضربهم بالكيبل والدونكيات وكانهم ليس بشر وانما هم قطيع حيوان وحيث قال وكيل السيستاني ان السيد مناف الناجي لم ولم ولم نسلمه اليكم الحد قطع النفس للموت