السيستاني ووكلاءه المفسدين مأساة على العراقيين فهل تنتهي؟؟!!!

السيستاني ووكلاءه المفسدين مأساة على العراقيين فهل تنتهي ؟؟!!!
قد يستغرب البعض من القراء الأعزاء عنوان المقال ولكن كما يقول المثل(أهل مكة أدرى بشعابها) ...ربما كان غيري يعبد السيستاني وهو عنده بمنزلة المعصوم الذي لا يخطأ ولكن الويلات التي مرت علينا نحن العراقيين بسبب هؤلاء السستاني ووكلاءه كثيرة وكبيرة جعلته بدل أن يتطور ويستفاد من سقوط الصنم المقبور فأصبح إلى الاسوى والاسوى...!!!
فيوم أردى من يوم وساعة أردى من ساعة ولحظة أردى من لحظة هكذا أصبح حال العراقيين ألان بسبب هؤلاء المتلبسين بزي رسول الله (ص ) وعمامته التي اساوؤ الاستخدام لها بل وشوهها بسبب حكمهم الغير صحيح .. !!!؟؟
فقد استخدموها لتمشيه إغراضهم الخاصة والنافعة لهم والدليل على ذلك في الانتخابات الأولى ووجوبهم انتخاب قائمة الشمعة بل وكتبوا أنها قائمة المرجعية لأنهم يعرفون الناس سوف تنتخب هذه القائمة لأنها مؤيدة من المرجعية وفازت الشمعة فمذلي تغير وتحسن من الواقع المأساوي ...واتت الانتخابات الأخيرة فهنا أصبحت الخطة أعظم واكبر من سابقتها حيث عطل الحوزة وأرسل معتمديه المفسدين جموع جموع ليثقفوا للقوائم الكبيرة وبدأت الإشاعات تطبل على رؤوس العراقيين المساكين والمنخدعين بالمرجعية انتخبوا القوائم الكبيرة لكي لاتضيع أصواتكم انتخبوا القوائم الكبيرة لكي لاتخذها منكم السنة انظروا فهنا أصبحت المرجعية طائفية وتفرق بين أطياف العراق الواحد وفازت القوائم الكبيرة فهل تغير شي أيضا إلى الاسوى حيث التكالبات والصراعات قائمة على منصب الوزراء إلى ألان والسستاني ساكت ويبقى ساكتاً ..!!!
كما سكت وصمت بعد الفضيحة المخزية والمفسدة لوكيله الزاني مناف الناجي حينما قام بالزنى بأكثر من عشر نساء من طلبة حوزته في العمارة مروراً بالخالدي رعد والبيت الكبير والمسبح الواسع للسباحة مع طلبات حوزته الفاسدة ووصولا إلى عماد الشرع والزنى ببنته وتستمر هذه الفضائح فإلى كربلاء والكر بلائي مهدي والصافي احمد والياسري عادل والموسوي شامل ويستمر هذا المسلسل الجنسي لوكلاء السستاني يوم بعد يوم وأيضا يستمر خداع وأكاذيب السستاني على العراقيين طالما أنهم لن يعرفوا حقيقيته فهل تنتهي هذه المآسي والويلات على العراقيين ...